رفقاً بجاري
لقد أمرنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أن نحسن معاملتنا لجارنا، ولا ننسَ واجبنا تجاهه، فلنرفق به، وأول مظهر من مظاهر الرفق به هو إعانته على طاعة الله تعالى والسير على النهج المحمدي في هذه الحياة وأن نشمر سويا للخير، ومن ذلك مثلاً أن يكون رفيقا لنا عند ذهابنا للمحاضرات ولحضور مجالس العلم، فنزداد بذلك بإذن الله قربة من الله، وننال رضاه.
تنبيه
حقوق النشر للرسائل محفوظة لدى موقع المتميزات بنشر الخير فلا نجيز الحذف أو الإضافة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزيت خيراً أيتها المتميزة لما سطرته أناملك الخيرة