ترغبي أن تنطلقي إنطلاقة جديدة للفردوس؟! تواصلي معنا almotmizat@hotmail.com

الرئيسية   

مجلة إليك

يومك بصحبة رسولك

مدرسة المختار

الوحي المحمدي الرحمة المهداة تواصلي مع المتميزات
أشعة الحق (5) اعرض نفسك على القرآن فإذا جاءك كتابي فكن قاضيا على نفسك واجتمع أنت وخصمك عند كتاب الله ثم ليقص كل واحد منكما قصته على كتاب الله فإن جمع أمركما فدوما على ذلك وإن فرق بينكما فليأت أحدكما صاحبه ولا تشقيا وليعترف أحدكما لصاحب ه فإن التنازع والتشاجر هلاك لأمركما "سيدنا الإمام جابر بن زيد" رضي الله عنه .....*ترقبوا باقتنا القادمة*...... .

 

الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

~*ْ.حب الله.ْ*~


~*ْ.حب الله.ْ*~


أيها الخليفة:


    ##### حينها #####

لا مكانة
لظلمة ~

ولا موطن
لعتمة ~

>> كذلك

عندما تسطع شمس الحقيقة على القلب
تصير كل ذرة فيه
هي
محلا لآية
أو
مستقرا لعناية

وإذا أراد ربنا بقلب خيرا

***صرف عنه شموس الأغيار
***وأقصى عنه طوارق الوجود

~~~  ثــــــــــــــــــــــم

أضاءه بلطائف الأنوار
وأقامه مقام الشهود
إذا ما أشرقت شمس الطبيعة من أفقها
>> غطت بنورها أرض الوجود
 
     §§§§§ فهنيئا §§§§§

لقلب بسط عليه الله من نوره فأضاءت حناياه~
ومسح عليه بكف عطفه
فاطمأنت خلاياه~

وقذف فيه سبحانه سرا من أسراره
فانكشفت خفاياه عن أحلى من صورة |||| البدر ||||
أجل،،،،

إنه الحب:


السر الذي يقذف به ربي على القلب القنوط اليؤوس
فإذا هو روضة الأمل
والسر الذي تتلون به الأرض ثوبا أزهريا
وتفوح به عطرا سرمديا
إن
||| الموت |||
لا يمح رجال الله من هذا الوجود الحب في دمهم تلون بالثبات وبالخلود
مهما يكن جريان هذا العصر جبارا عنيفا
فالحب يجرفه ولكن سيله يبدو لطيفا
 الأمس والغد ليس وجهتنا التي نسعى إليها
الحب أزمنة بلا اسماء نطلقه عليها


إنــــــــــــهـــ   ~~~~~~~~~


الحب//

في ساح الجيوش هو المقدم والنبيه

الحب//

في الحرم الشريف هو المشرع والفقيه
وثبات أوقات الصفا في نفحة الوحي الأمين على فؤاد المصطفى
 
 ~حبه وحده سبحانه~

هو الذي يوقظ الفجر من رقدته
ويكشف ستور الظلام بإقبال الأنوار
ويقذف نور الصبح من بين ثنايا الليل وطواياه
ويرسل إشراقة الضحى من قلب الموت
ويخرج زهور الحياة من أكمام العدم
تهزج له الأطيار في أسحارها
وتصلي الأوراق في أشجارها
وتسبح الطيبات في أزهارها
وترتل الأمواه قرآن الجمال والجلال في بحارها
  *حبه وحده سبحانه*

هو الذي يصنع دم الحياة من حديد السيوف
ويطلق الندى من أتون الحمم
ويخلق في كل مسلم قلب
§محمدعليه الصلاة والسلام§
فإذا ما تحسسته الجوارح والأعضاء واستباحت هداه أركان الجسد
هتفت كل خلية فيه:


[ لا إله إلا الله ]

وكل حجيرة فيه:

[محمد رسول الله ]

واستقرت خلجات النفس على واردات صدى:
[ألا بذكر الله تطمئن القلوب]

@@@@ إنه حب الله @@@@

يارب هام العاشقون بعشقهم
وتمايلوا تمايل النغمات~



وتخاطرت أرواحهم في ليلها
وتسامرت بأطايب اللمحات~

وبقيت وحدي لا رفيق لوحشتي
إلا دموع العين والزفرات~

فأتيت أعتاب الجلالة باسطا
كف الضراعة ساكن النظرات~

وشربت من خمر العناية شربة
قدسية علوية الكاسات~

أسقطت في محراب حبك هاتفا::


يا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اسيدي
أحرق بذاتك ذاتي~

¤¤¤اللهم إنا نسألك حبك¤¤¤

الأحد، 26 ديسمبر 2010

~*{ نساء في الجنة }*~

~*{ نساء في الجنة }*~


الحمد لله الذي جعل جنة الفردوس لعباده المؤمنين نزلا، ويسرهم للأعمال الصالحة الموصلة إليها، فلم يتخذوا سواها شغلا، وسهل لهم طرقها فسلكوا السبيل الموصلة إليها ذللا، وحفها بالمكاره، وأخرجهم إلى دار الامتحان ليبلوهم أيهم أحسن عملا، وأودع فيها من النعيم ما لا يحصى عددا .. أما بعد:

‏‎      من عرف أحب ..
و من أحب  اشتاق
...ومن اشتاق بذل
...ومن خاف أطاع
 .. و من أطاع دخل 
~ً الجنة
فلنعش يا أختي لحظات نستشعر فيها بعض من مظاهر الجنة ونعيمها:.
*تربتها؟
~المسك والزعفران!
 

*بلاطها؟
~المسك الأزفر!

*حصياتها؟
~اللؤلؤ والجواهر!
*بنائها؟
~لبنة من فضة ولبنة من ذهب!
*لباس أهلها؟
~الحرير والذهب!
*طعامهم؟
~فاكهة مما يتخيرون ،ولحم طير مما يشتهون!
*أنهارها؟
~التسنيم والزنجبيل والكافور!
*آنيتهم؟
~الذهب والفضة!
*أشجارها؟
سيقانها من ذهب وفضة!
*أوراقها؟
رقائق الحلل!
*ثمارها؟
ألين من الزبد وأحلى من العسل!

فيها ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ،ولا خطر على قلب بشر.

تأملي أختاه حين تقرئين آيات و صف الجنة'
تخيلي معيشتك في جنباتها ..

{ومساكن طيبة في جنات عدن}


تخيلي أن لو كان هناك مسكنك :
{ومساكن طيبة في جنات عدن}
جيرانك وأخلاؤك براحة وطمأنينة :
{وتحيتهم فيها سلام}
وضيوفك :
{والملائكة يدخلون عليهم من كل باب}

بيتك : { في سدر مخضود}{ وظل ممدود}
بستانك {فيها فاكهة ونخل ورمان}
أنت فيها أجمل ~ من الحور العين ~
‏{ إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكارا عربا أترابا}
‏‎‏‎‏‎‏‎
حليك : {يحلون فيها من أساور من ذهب} .
لباسك:{يلبسون ثياب خضرا من سندس وإستبرق} ‏
سريرك : {فرش مرفوعة}
‏‎‏‎في غرفك أنهار {ومزاجه من تسنيم}

أختي :
تفكري لو أن تلك دارك الباقية .. جنة الخلود
 {وفي ذلك يتنافس المتنافسون}

يا حبذا الجنة واقترابها
                     طيبة وبارد شرابها

هذه جوائز الرحمن للمتقين :
~جنة عرضها السموات والأرض~


نعم:
إنها الجنة التي أعدها الله للمؤمنين به الخائفين من عقابه المشفقين من عذابه،إنها الجنة التي فيها ما لا عين رأت ،
ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ..

أختاه .. يا عاشقة الجنان:
أما اشتقت إلى الجنة وإلى التنعم بنعيمها أيتها الغالية؟؟!

تذكري :
أن سلعة الله غالية
فهل بذلت لها الثمين؟
نعم نشتاق إلى الجنة و نرجوها .. و لكن الخوف من خسرانها من صفات المؤمنين "والذين يؤتون ما آتوا و قلوبهم وجلة"
 أتعلمين لماذا ؟!
تفكري :
هل تثقين أن %٩٠ أو لنقل ‏‎%‎٥٠ ‎‏ أو حتى ٢٠% من أعمالك الصالحة كلها مقبولة عند الله ؟


هل تجزمين أن :‏‎‏‎‏‎صلاتك طيلة سنوات حياتك مقبولة؟
أو أن صيامك كله هل كان صحيحا مقبولا عند الله؟
أو أن سعيك في طلب العلم خالص كله لله و في الله؟
أو أن تلاوتك للقرآن كلها مقبولة؟
أو برك بوالديك مقبول؟
أو معونتك لأخوتك جميعه كان خالصا لله نقيا من الشوائب؟
أم أن مما سمعت بأذنيك أو مما رأت عيناك أو نطق به لسانك أو أخذته يداك أو مشت إليه قدماك قد قبله خالق أعضاءك هذه وباريها ؟
أم أن جميع ما أكلت أو شربت كان كله حلالا ؟  أو كل الدقائق في جلوسك أمام هذه الشاشة مرضي عنه ؟
‏ إذن فالمرء إذا عمل صالحا فلا يضمن أنه أداه بإتقان دون تقصير وإن أداه بإتقان فلا يثق أن إخلاصه كان نقيا بلا شوائب وإن ضمن إخلاصه فإنه لا يجزم أن عمله مقبول !
>>قد يقول الأغلب منا :
سأدخل الجنة برحمة ربي !!

لكن السؤال:لمن هي رحمة الله؟
و هل الجميع يستحق رحمة الله ؟؟

نلتقي في الحوار القادم

السبت، 11 ديسمبر 2010

~*حْديث القلب مع الله ْ*~

~*حْديث القلب مع الله ْ*~


إنني عندما أقف أمام آيات الله أجد فيها الاستشعار الحقيقي الذي يقود حقا إلى معرفة الله سبحانه،
 وما هذه سوى مشاعر سُطرت لما نستشعره في هذه الآيات الجليلات، ودعوة إيمانية إليكِ أختي القارئة لتغوصي في هذه الكلمات البسيطة، وتضعي لنا مشاعرك...
*~*~*~*
 أجد في "الله لا إله إلا هو"، الحُكم و المُلك، والقدرة والإرادة والعظمة والهيمنة على هذا الكون،
حيث أنه ملك الملوك، ورب الأرباب، القاهر فوق عباده ذو الجلال والإكرام،
وإني لأستشعر في هذه العبارة سيطرة و هيمنة الله على هذا الكون،
وأن الإنس والجن لو نازعوا الله على ما في الكون كله ما نالوا من مُلكه مثقال ذرة، فسبحان الله، كيف جعل وزن هذه العبارة في قلب المؤمن ثقيل، سبحانه وتعالى عما يشركون ....

وأجد في "الحي القيوم" ، المعية والرحمة و قرب العبد من ربه،
 فسبحانه حي دائم باقي بلا زوال، وهذا مما يجعل المؤمن مُطمئنا ً في كل أفعاله،
 وفي كل أحواله، متوكلا على الحي القيوم، القائم بذاته على تدبير ملكه وقائم على كل نفس و بما كسبت،
 أفتقر إليه وهو الغني، سبحانه ، سبحانه واحد أحد فرد صمد أرجع إليه
 وأتوكل إليه بيده مفاتيح الأمور وتصاريفها...من لي إن قض مضجعي الألم؟!
ومن لي إن تركني الصاحب والولد ؟!
ومن لي إن رحل عني الأهل ؟!
ما لي سواك يا حي يا قيوم..

 

سبحانه "لا تأخذه سنة ولا نوم"، نعم سبحانك يا رب، سبحانك يا من تكفلت برزقنا وحفظنا من كل مكروه،
 سبحانك توكلت عليك،
 وكيف لا أتوكل عليك ؟!
 وكيف لا أستودعك كل حياتي ؟!
فإنه لا يوجد موجود إلا و وجودك سابق على وجوده و أمره كائن تحت تدبيرك..
لا تأخذك سنة خفيفة ولا نوم مُستغرق،
فإني رباه أستمد قيمتي وتدبيري منك ..

"له ما في السموات والأرض" ، سبحانك يا رب سبحانك، إنه الملك المطلق الذي لا حدود له،
 نعم، السموات التي قلت عنها"وإنا لموسعون"، مطويةٌ بيمينك
والأرض التي لم يستطع الإنسان الوصول لكنهها في قبضتك،
سبحانك يا ملك الملوك ، سبحانك ،
 إن أدنى تفكير للبشر في عظمة هذا الكون يجعله يخضع لك خضوع ذلٍ وانكسار،
 يستشعر رغبته في القرب منك، و حفظك له و اعتناءك به،
فينادي في الظلمات ::
ياااااااااااااااااا الله
ياااااااااااااااااااااا الله ..
يا ملك الملوك،
يا رب السماوات والأرض،
يا فعّالا لما تُريد،
كــن بقربي ، ولا تتركني .....

>>> فتطمئنُ نفسه :::::: ثقةً بك ..!!
سُبحانك ما أرحمك..

أما في قولك :"من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه"، أسجد وأمرغ جبهتي خوفا وطمعاً من جلال هيبتك،
 و عظيم سُلطانك، وشدة بطشك،
فمن لي إن لم ترحمني ؟!
لا شفيع ولا ناصر ؟!
أنت الغالب ذو القوة ،
أنت العزيز الذي لا يُرام ..
كيف يخالف أمرك جهرا ..؟!
كيف تعصى وأنت ترى..؟!
سبحانك لا تُدرَكُ ذاتك..
قصمت ظهور الجبابرة وذللت رقاب الطواغيت ..
فمن يُجيرني من عذابك إن لم ترحمني وتعفو عني ؟!

سُبحانك يا ملك الملوك ،، إني عبدك الذليل ..

وإني لأجد في "يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء" الشيء العجيب،
 من الشعور بالجهل والعجز والضعف،
سبحانه علمه شامل لما نعلمه وما لا نعلمه ، وعلمه شامل لما حدث وما سيحدث،
نعم يعلم ما بين أيدينا وما خلفنا،
فما في نفوسنا مكشوف أمام جبار السماوات والأرض،
 التي تهتز وترتجف و ترتعد خوفا من سخط الله وطمعا في رحمته،
وأن يكلؤها بعفوه ويشملها بحلمه، سبحانك يا رب الوجود ،
 يا واجب الوجود، سبحانك ، نستسلم ونخضع وننقاد إليك،
يا عليما بكل موجود،
لا نُحيط بشيء من علمك يا رب ..
إنما نحن عند قولك ::" سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق" نعترف بآياتك و نحمدك على آلائك .


~*( حقٌ لابد من أدائه)*~

 

أختـ(أيتها المتدبرة)ــا اااا ه ::
حتى تستشعري وجود الله في قلبك.. أدي هذا الحق وأخبرينا بالنتيجة::

1-اغسلي قلبك بتلاوة القرآن والتفكر في معانيه، وتفكري في سورة الفاتحة هذه الأيام وأتحفينا بمشاعرك وأحاسيسك.

2-اذهبي في جولة لرؤية السماء، نعم تفكري في هذا الكون البديع، تفكري في النجوم السابحات، وفي زينة السماء، انظري إلى جمال الله وعظمته في خلقه.

3-ضعي لكِ دفترا ً تدوني فيه كل مشاعرك في كل ما ترين وتتفكرين في هذه الحياة ، مثلا::
*^* صفحات التفكر في الآيات :
الآية .......الشعور .........الحكمة أو الدرس.

*^* صفحات التفكر في الكون::المُتفكر فيه أو(صفحة الكون).........الشعور .......الحكمة أو الدرس.

 

لتكـــ>>ـــــن حياتنا قرب المولى جل علاه ...


الجمعة، 10 ديسمبر 2010

كلمة رئيسة المتميزات بنشر الخير

كلمة رئيسة المتميزات بنشر الخير

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على النبي البشير النذير ¤صلى الله عليه وسلم ¤ وعلى صحابتة الكرام والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد/
أخواتي في الله:::الدعوة أمانة كبرى و واجب أسمى و رسالة عظمى و شرف كبير
فلقد أرسل الله الأنبياء و المرسلين ليبلغوا دينه و ليعبدوه فلا معبود بحق إلا هو
و ختم أنبياءه بسيدنا محمد ¤صلى الله عليه وسلم¤
فدعا قومه لشهادة
 "لا إله إلا الله
محمد رسول الله
"
فتحمل الأذى و النصب و عانى أشد العناء في سبيل أن يصلنا هذا الهدى و النور
و جاء من بعده الصحابة و التابعين و تابعي التابعين فساروا في طريق الدعوة مضحين بالجهد و الوقت وبذل للنفس و المال
ومن هذا المنطلق -وكما أن للباطل أناس اجتمعوا وتجمهروا عليه
فنرى الملايين توحدوا وتعاونوا على نشر المنكرات
التي تضيع لأجلها الأوقات وتهدر الطاقات
وتنفق المليارات-

فنحن اليوم بفضل من الله  وتوفيق منه
أنا وأخواتي السالكات في طريق الإستقامة
أنشأنا جماعة المتميزات بنشر الخير

لنقتدي برسل الله ونسير مثل ماسار حبيبنا المصطفى ¤صلى الله عليه وسلم¤
في طريق الدعوة لدين الله، نأمر بالمعروف و ننهى عن المنكر
و لنرجع بنات أمتنا إلى سنة و هدي الرسول الأعظم شفيع المؤمنين يوم العرض الأكبر
نرجعهن إلى سيرة الصحابة الأبطال
إلى سيرة الصحابيات الجليلات
سيداتنا خديجة وعائشة وفاطمة الزهراء-رضي الله عنهن وألحقنا بهن- .
فمضت جماعتنا بعون الله تحقق الإنجازات التي توالت فيها النجاحات ومن ثم
جاءت الفكرة بفتح مدونة باسم المتميزات بنشر الخير ‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎إكمالا لسلسلة الإنجازات
‎و مواصلة في درب الخير والعطاء
والحمد لله على توفيقه لنا في ذلك .
أما الإنجاز العظيم

و الذي تكتمل به فرحتنا
أن تنضمي يا أخت الإسلام  في قافلتنا قافلة الدعوة إلى لله
وكلنا سرور بانضمامك
ونرحب بك معنا مع أخواتك المتميزات
‏‎ونسمو بأفكارك ومشاركتك وإبداعتك
‎فلا تتواني عنا فكلنا شوق إليك ..‏
هذا والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختكم في رحاب الدعوة / أم الجمان الرواحية .