ترغبي أن تنطلقي إنطلاقة جديدة للفردوس؟! تواصلي معنا almotmizat@hotmail.com

الرئيسية   

مجلة إليك

يومك بصحبة رسولك

مدرسة المختار

الوحي المحمدي الرحمة المهداة تواصلي مع المتميزات
أشعة الحق (5) اعرض نفسك على القرآن فإذا جاءك كتابي فكن قاضيا على نفسك واجتمع أنت وخصمك عند كتاب الله ثم ليقص كل واحد منكما قصته على كتاب الله فإن جمع أمركما فدوما على ذلك وإن فرق بينكما فليأت أحدكما صاحبه ولا تشقيا وليعترف أحدكما لصاحب ه فإن التنازع والتشاجر هلاك لأمركما "سيدنا الإمام جابر بن زيد" رضي الله عنه .....*ترقبوا باقتنا القادمة*...... .

 

الخميس، 25 أغسطس 2011

*باقة ورد للعيد*

من سمــــــــــــــــاء
´*•.¸*•.¸ ¸.•*´¸.•*
«•الأنوار الساطعات •»    
.*¸.*´   `*.¸`*.

نبتدء بسم الله رب الأرض و السماوات
و من
´*•.¸*•.¸  ¸.•*´¸.•*
«• وشــــاح الليالي •»   
 .*¸.*´  `*.¸`*

التي أرخت سدولها لتطوي أحـــــب الشهــــــــــــــــــور نقول الحمد لله منزل البركات
و الصلاة و السلام على خير الخلق في كل الطبقات
وبعد:::

¤¤همسة خاصة حانيـــــــة¤¤
•°°•٠و باقة ورود•°°•.
تفوح بالمودة دانية
أخصك فيها بالحديث يا أخت التقى الغالية...
>>¤ بقيت لحظات و يقبل
**العيــــــــــــــــــــــد**<<

◄أيتها الجنس اللطيف :
مالي أراك مضطربة و متوترة ؟!
|هل لأن ثوب العيد لم يجهز بعد ؟
و ما بك متعبة مرهقة ؟!
|أ كل هذا لأنك بحثت في الأسواق طويلا لتجدي حذاء جميلا ؟!
|ما بالك هجرت المصحف في آخر أيام الشهر الفضيل؟!
هل كل وقتك لأعمال البيت من تنظيف و ترتيب استقبالا للعيد ؟!
~~رويدك... رويدك!~~
هوني على نفسك و لا بأس عليك.. أختي حق لك أن تستعدي للعيد لتفرحي به

و
ل
ك
ن
::
>>¤لحظة قبل فرحتك بالعيد¤<<
◄أيتها الأخت الفطنة :
هل تذكرين يا أخت الإيمان بداية شهر رمضان حين اجتهدت
فتلوت القرآن
•و واظبت على القيام
و صلة الأرحام
•و كنت مشتاقة مسرورة بعظيم الجزاء و الثواب المضاعف من عند الله ..
•و لعلك كنت تتخيلين قصورك في الجنة و شوقك لها يزداد ..
•و كيف كنت تواصلين الاجتهاد في بناء القصور حتى تبلغي المراد .. جنة المأوى و حسن المآب ..
( ذلك هو الفوز العظيم )

||أيسرك أن تهدمي كل ما بنيته ؟||

◄هل ستفرحين بالعيد حقا إن كانت قصورك التي تعبت في بنائها قد انهدمت على يديك ؟!
( يخربون بيوتهم بأيديهم )
●نعم نعم أسمع جوابك جيدا وأنت تقولين :
" لا و ألف لا "
إذن أرجو أن تقبلي مني ‏

.•°•░░ باقة ورد جذابة ░░•°•.

إنها هديتي لك بمناسبة العيد و سأكون مسرورة بقبولك لها ..
هل أنت تتساءلين :
ما علاقة الباقة بالقصور ؟!
نعم نسيت !!
إنها :
بــــــــــــــــاقة ورد
↓↓↓↓↓
عبقها من ريــــــــــــح
¤¤الجــــــــــــــــنة¤¤
زهراتها من نـــــــــــور
¤¤القـــــــــــــــرآن¤¤
#تتقاطر حبات الندى من على بتلاتها كأنها
.•°°•٠ اللؤلــؤ المكـــنون •°°•.

#باقة فيها أســــــــــــــــرار‏‏
تبلغك الجنات و تحفظ لك القصور و الخيرات..
◄فهل أنت مستعدة لتتلقي تلك الأسرار بقلبك الصافي و تطبقيها بجوارحك الطاهرة أخت الطهر ؟!

.•°•░لك أنت باقة ورد للعيد ░•°•.

تفوح منها تهنئة ممزوجة بالفرح و الحمد و الثناء..
فتفضلي تلك الزهرات لك أنت أخت التقى..
☼☼☼ ☼ ☼☼☼
|¤<< الزهرة البيضاء>>¤|
* نــــــــــــــــور*
يشع الأرجاء بذكر الرحمن
يتسلل إلى قلبك فيهمس إليك :
■□لا تجعلي فرحة العيد و ملهياته يا أخت الهدى تنسيك شكر نعمة توفيق الله لك لإتمام رمضان و أن تسألي الله القبول و الرضوان و تلهجي
||بالتسبيح و الحمد شكرا و امتنانا||
بهذا تفوزين و تتوجين قصرك بعبق
(و الباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا ).

☼☼☼ ☼ ☼☼☼
|¤<<الزهرة الوردية>>¤|
تتورد بالطيبات .. و تبهج نفسك بكثرة الخيرات ..
كل بتلة منها تذكرك بنعم الله و لسان حالها يقول :
●نعمة أنك أتممت صيام شهر رمضان
●نعمة أنك بلغت العيد وفرحت به فتجملت بالملبس ألوانا و أشكالا
و تلذذت بالمطعم و المشرب أصنافا وأنواعا
فتذكري عند كل نعمة من ذلك :
~( كلوا و اشربوا و لا تسرفوا )~
فهذا من التبذير المحرم الممقوت
# فكوني حذرة أن تدخلي في قوله تعالى:
( إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين)
# و كوني شاكرة لأنعم الله
حافظة لحدوده ثم أبشري:
( و لئن شكرتم لأزيدنكم )

و اسألي نفسك عند كل نعمة :
◄هل أديت حق شكرها فعلا ؟
اسأليها كيف سيكون حالها لو كنت أنت بين آلاف الفقراء و المشردين
♦لا ملبس
♦لا مطعم أو مشرب
♦لا فرحة بالعيد لديهم !!
فقولي عند كل لقمة وجرعة :
"اللهم لا تؤاخذني بحق الجائعين "

#واحرصي أن تنفقي مما آتاك ربك لتدخلي السرور إلى قلب فقير أو مسكين ..( و آتوهم من مال الله الذي آتاكم).
☼☼☼ ☼ ☼☼☼
|¤<<الزهرة الصفراء>>¤|
لونها يعطيك تنبيها لحدة إشعاعه ..
كلما نظرت إليها قالت لك مذكرة و ناصحة :
أختاه أنت
☼كالشمـــــــس☼
توهجا بالجمال

**أنت كالشمس وضوحا إذا ظهرت للرجال ..
فإيااااك
و ||الاختـــــــــــــــــلاط||
بهم بحجة فرحة العيد و أنهم لك أرحام ..

**أدي حق أرحامك و صليهم
لكن
|بالحشمة و الستر و التحرز |..
فلا تنسيك فرحة العيد حدود دينك
و لا تقدمي عادات أهلك على شرع ربك .. فليس ذاك يهديك الفلاح !
●↓●
فلا تكن شمسك نارا تحرق الطاعات بزلاتك و تساهلاتك
◄فإياك >> و /مصافحة/ غير محارمك
◄و احذري من /إطلاق بصرك/ فما هذه بشيمة الجميلات بالحياء.
( و قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ).
☼☼☼ ☼ ☼☼☼
|¤<<الزهرة الحمراء>>¤|
حمرة من
**رحيق الحيـــــــــــاء**..
تصونك أيتها الجميلة في خميلة النقاء..
◄فإياك أن تنسيك الفرحة قيمتك بالعفة والستر في كل الأرجاء ..

فكوني أختاه ممن تسورن بالحشمة و تركن الزينة في خارج البيت
بل خرجن و الحياء زينتهن
و *العباءة الفضفاضة*
و الحجاب الأسود
*الخالي من الزخرفة*ردائهن
و الحذر من
*وضع المكياج* شيمتهن
و الوقار يعرف في *مشيتهن*
←( غير متبرجات بزينة )
←و غير مستعطرات فالعاقلة من لا تدخل نفسها في حديث "أيما امرأة استعطرت ثم خرجت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية"

# فيا أختي لا ||تبيعي دينك||
برشة عطر لحظية ..
و لا ||تعذبي نفسك||
بإخراج خصلة من شعرك فتكوني للرجال مغرية ..


°•فحاشاك أختي المؤمنة أن تكوني ~~> للشيطان جندية ..

## تذكري أختاه:
`*•.العيد فرحة طاعة`*•.
`*•.و عبادة شعائرية `*•.
ولا تغرنك كثرة المتساهلات
إن العفة //للغاليات أمثالك فقط//.

وفي وردتنا الحمراء **بتلات ندية**
كل بتلة تشع لك لونا أحمرا أن قفي وانتبهي قبل أن يفاجئك الخطر
البتلة الأولى :
◄س: ما رأيكم في مستحضرات التجميل التي تستعملها المرأة بكافة أنواعها مثل مساحيق زينة الوجه وحمرة الشفاه وصبغ العينين
الرموش بالإضافة إلى صبغ الأظافر و ما هو الواجب عليها بأن تعمله داخل البيت بين الأهل و أيضا خارج البيت أثناء زيارة الأقارب و الجيران و هي مستعملة هذه المستحضرات ؟

••جواب سماحة الشيخ الخليلي :
الأصل في الزينة الإباحة إلا عندما يطرأ على هذا الأصل طارئ يقتضي التحريم والأصل في ذلك قول الله تعالى : " قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق" على أن الحكم على الأشياء كما جاء في الحديث : " الحلال بين و الحرام بين و بينهما أمور مشتبهات لا يعرفهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه و عرضه و من وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه "
و عليه فقبل كل شيء يجب التأكد من خلو تلك المساحيق من المواد المحرمة على أنه قد قيل بأن أحمر الشفاه من ضمن مكوناته شحوم الخنزير و هو مما يورث الشبهة في سائرها ثم يشترط في كل زينة أن لا تكون مانعة من وصول الماء إلى شيء من أعضاء الوضوء و لو كان جزءا يسيرا و كالوضوء الغسل الواجب و بناء على ذلك يمنع طلاء الأظافر بمادة عازلة تمنع الماء من الوصول إلى الأظفار في الوضوء و الاغتسال ثم لابد من مراعاة أن لا يكون في استعمال شيء من ذلك تشبها بالمشركات الفاسقات لحرمة التشبه بهن " فمن تشبه بقوم فهو منهم " رواه أحمد وأبو داود والطبراني
و على المرأة أن تستر جميع زينتها في البيت أو خارجه عن الرجال الأجانب و لو كانوا من أقاربها و المراد بالأجنبي كل من يجوز له أن يتزوجها في أي حال و لو بعد حين و إن كان ابن عمها أو ابن خالتها والله أعلم .

و البتلةالثانية فيها هذه الإشارة:
◄س : هل يصح للمرأة أن تبدي الجزء الأسفل من إزارها (سروالها ) أي من الركبة فنازلا و ذلك بأن تلبس قميصا (دشداشة) قصيرا كما هو الشائع في اللباس التقليدي العماني و هل لذلك حد ؟

••ج : المرأة مأمورة بستر نفسها و ستر زينتها و بما أن هذا السروال لضيقه قد يجسد ساقيها مع كافة الزينة عادة نرى وجوب سترها له بقميصها أو جلبابها و ليس لها إبداؤه والله أعلم .

البتلة الثالثة كتب لك فيها:
◄س: سماحة الشيخ ما قولكم في لبس ما يعرف بالكعب العالي و الأحذية التي تصدر أصواتا أثناء المشي ؟

•• ج : يكفينا قول الله تعالى : " و لا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن " فكل من ذلك مما يلفت الانتباه و هو حرام و الله أعلم .

أما الرابعة و الأخيرة:
◄س : سماحة الشيخ توجد عباءات وأغطية للرأس مزخرفة بفصوص لامعة من كريستال فهل يصح لبسها ؟

••ج : هذا من الزينة ، و الزينة يجب أن تخفى و أن لا تظهر و الله أعلم .

فأرجو منك
*•.¸ يا كريمة السجايا
*•.¸ يا حفيدة الزهراء
أن تجمعي البتلات لتزهر لك ورودا حمراء تلمع باتباع الأوامر و الطاعات
  ●↓↓●
ثم تضيفي *الورود الحمراء* مع بقية الورود لتصنعي
´*•.¸*•.¸  ¸.•*´¸.•*
«•باقة الخير و الفضائل •»
     .*¸.*´  `*.¸`*.
و ضعيها في قارورة الأنوثة لتبقى يانعة نضرة و داومي بسقيها من جميل اتباعك و إحسانك و عدم إهمالك فتسعدي في الدنيا و الآخرة.

..•°°•.|.•°°•.|.•°°•.¸|¸.•°°•..
نرجوا من كل محب للخير أن ينشر هذه الرسالة هاتفيا و بالانترنت و نسخها بأوراق توزع لكل بيت..

تنبيه:
~> الرجاء عدم الحذف أو الإضافة من محتوى الرسالة لمن أراد النشر.