رفقاً بجاري
ولجارنا علينا حق، فمهما اشتدت النكبات والنوائب، ومهما كانت النزاعات والمشاكل، فهنا يأتي دورنا لنتحكم بالأوضاع لنجد الحل المناسب، ولا ننفر من جارنا، ولنعامله بالحسنى والكلام الطيب، ولنحذر من إيذاء جارنا باللسان أو غير ذلك، فهذا فيه وعد ووعيد من المولى بالعذاب، لنكن ذوي أخلاق محمدية حيثما حللنا.
تنبيه
حقوق النشر للرسائل محفوظة لدى موقع المتميزات بنشر الخير فلا نجيز الحذف أو الإضافة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزيت خيراً أيتها المتميزة لما سطرته أناملك الخيرة