رفقاً بجاري
يا جاري هاك خذ مني عطايا وهبات
فلقد أوصانا حبيب الرحمن أن نجود ونكرم الجار ونحسن إليه
فلنطمئن على أحواله
ولنسارع دوما لأن نهديه مما أكرمنا الله به
فهذا يدخل البهجة والسرور في قلبه
ويشعره بأنه محبوب لدى جيرانه وبذلك نبني مجتمعا مليئا بالمودة والرحمة والعطاء.
هل من اقتراحات لديكِ يا محمدية لهدايا بسيطة تبهج قلب جارتي؟
وخاصة أننا بعد أيام معدودة سندخل على أيام عظيمة إنها العشر المباركة من ذي الحجة وبما فيها العيد الأضحى المبارك.
تنبيه
حقوق النشر للرسائل محفوظة لدى موقع المتميزات بنشر الخير فلا نجيز الحذف أو الإضافة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزيت خيراً أيتها المتميزة لما سطرته أناملك الخيرة