أولئك رجال تخرجوا من المدرسة المحمدية مع فارق الزمن بينهم وبينه ﷺ ..
لم يروه ولكنهم حثوا السير على خطاه..
☆☆☆☆
وكأني أراك يا محمدية غدا يستبشر رسول الله ﷺ بلقياكِ لأنك أنت المجاهدة السائرة على خطاه ﷺ.
وكأن صدى صوته (بأبي وأمي هو ﷺ) يتردد على مسامعي:
اشتقت لأصحابي
قوم يؤمنون بي ولم يروني
قوم يؤمنون بي ولم يروني
قوم يؤمنون بي ولم يروني
فهل نترافق أختي لنكن ممن آمن به ﷺ حق الإيمان؟
تنبيه
حقوق النشر للرسائل محفوظة لدى موقع المتميزات بنشر الخير فلا نجيز الحذف أو الإضافة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزيت خيراً أيتها المتميزة لما سطرته أناملك الخيرة